يشحن البطارية تلقائياً باستخدام الطاقة الحركية |
حصلت شركة "نوكيا" الفنلندية على براءة اختراع جديدة يمكن من خلالها شحن الهواتف المحمولة بطاقة الحركة، مما يجعل من الممكن إعادة شحنها في أي وقت وتحت أي ظرف وعدم الحاجة إلى موصل كهربائي خارجي.
ويعمل الهاتف بإعادة شحنه بتحريكه قليلا أثناء تواجده في الحامل الجديد، الذي يعمل على شحن البطارية تلقائياً باستخدام الطاقة الحركية وحدها.
ويتم تعليق الحامل على حزام البنطال ليتم شحن التليفون كلما تحرك صاحبه من مكان إلى آخر، حيث تصاحب حركة المستخدم حركات اهتزازية تعمل مع التقنية الجديدة على شحن التليفون المحمول بشكل تلقائي ودون أي تدخل من المستخدم و من دون جهد عضلي كبير يمارسه، سوى الحركة والمشي بين الحين والآخر، وذلك حسب ما ذكر في مواقع متخصصة بأخبار التكنولوجيا الثلاثاء 14-12-2010.
وعلى الرغم من الجهاز الجديد الذي تقوم نوكيا بعمل الاختبارات النهائية عليه حالياً يتعلق بالهواتف المحمولة فقط، إلا أن هذه التقنية من الممكن أن تنتقل إلى عدد كبير من المجالات الحيوية التي تتعرض لنفاذ شحن البطارية، كمشغلات الموسيقى المحمولة وأجهزة ألعاب الفيديو المحمولة وحتى الأجهزة الطبية التي تحتاج إلى شحن كهربائي خارجي، مما يفتح المجال في المستقبل للاستغناء عن الشواحن ربما بشكل نهائي.
وقال المتحدث الرسمي باسم نوكيا إن مجال التحكم في الطاقة كان فرعا رئيسياً للبحث منذ بداية الأيام الأوائل للهواتف المحمولة، ومازال أحد أهم المجالات التي يُبحث فيها حتى الآن، ولكننا لا نستطيع التعليق حاليا على المدى الزمني المتوقع قبل أن تظهر التقنية الموصوفة في براءة الاختراع على شكل منتجات نهائية في الأسواق.
ويعمل الهاتف بإعادة شحنه بتحريكه قليلا أثناء تواجده في الحامل الجديد، الذي يعمل على شحن البطارية تلقائياً باستخدام الطاقة الحركية وحدها.
ويتم تعليق الحامل على حزام البنطال ليتم شحن التليفون كلما تحرك صاحبه من مكان إلى آخر، حيث تصاحب حركة المستخدم حركات اهتزازية تعمل مع التقنية الجديدة على شحن التليفون المحمول بشكل تلقائي ودون أي تدخل من المستخدم و من دون جهد عضلي كبير يمارسه، سوى الحركة والمشي بين الحين والآخر، وذلك حسب ما ذكر في مواقع متخصصة بأخبار التكنولوجيا الثلاثاء 14-12-2010.
وعلى الرغم من الجهاز الجديد الذي تقوم نوكيا بعمل الاختبارات النهائية عليه حالياً يتعلق بالهواتف المحمولة فقط، إلا أن هذه التقنية من الممكن أن تنتقل إلى عدد كبير من المجالات الحيوية التي تتعرض لنفاذ شحن البطارية، كمشغلات الموسيقى المحمولة وأجهزة ألعاب الفيديو المحمولة وحتى الأجهزة الطبية التي تحتاج إلى شحن كهربائي خارجي، مما يفتح المجال في المستقبل للاستغناء عن الشواحن ربما بشكل نهائي.
وقال المتحدث الرسمي باسم نوكيا إن مجال التحكم في الطاقة كان فرعا رئيسياً للبحث منذ بداية الأيام الأوائل للهواتف المحمولة، ومازال أحد أهم المجالات التي يُبحث فيها حتى الآن، ولكننا لا نستطيع التعليق حاليا على المدى الزمني المتوقع قبل أن تظهر التقنية الموصوفة في براءة الاختراع على شكل منتجات نهائية في الأسواق.
أثبت وجودك لا تقرأ وترحل، شارك معنا و أكتب تعليقا لك أسفل المقال :)