ويحيي العالم في الثاني من إبريل/نيسان المناسبة السنوية لليوم العالمي للتوحد.

ويسمى التوحد "الاضطراب" الغامض لصعوبة اكتشافه، يؤثر في تطور التواصل اللفظي وغير اللفظي، وكذلك على مهارات التفاعل الاجتماعي.

تظهر أعراض المرض في سن الرضاعة قبل بلوغ الطفل الثالثة على الأغلب.
ومن علامات التوحد، حدوث حركات متكررة بالأيدي أو بالأصابع، والاهتمام بالأشياء المتحركة وتفاصيلها، وتكرار حركات جسدية، وإيذاء الذات أو الآخرين، والصراخ أو التحدث بكلام غير مفهوم بشكل متكرر.